يعيد الحيّز التكنولوجي إعادة اختراع كل مجال في حياتنا تقريبًا: الزراعة، والعلاقات، والتربية، والمواصلات والصحة - ويغير النسيج الاجتماعي. تبنَى التطورات التكنولوجية من نقطة انطلاق تعد بتشويش المجالات المألوفة، وتعزيز أسواق وصناعات جديدة وتغيير مستقبل البشرية للأفضل.
يعيد الحيّز التكنولوجي إعادة اختراع كل مجال في حياتنا تقريبًا: الزراعة، والعلاقات، والتربية، والمواصلات والصحة - ويغير النسيج الاجتماعي. تبنَى التطورات التكنولوجية من نقطة انطلاق تعد بتشويش المجالات المألوفة، وتعزيز أسواق وصناعات جديدة وتغيير مستقبل البشرية للأفضل. التكنولوجيا تحيط بنا، تندمج مع الإنسان وتبنيه، وهكذا في العام 2021، فقد المصطلح معناه تقريبًا. على خلفية ذلك - يحاول مسار "التصميم والتكنولوجيا" فهم مفهوم التكنولوجيا باعتباره وعدًا بمستقبل أفضل، أو ردًا إبداعيًا للعمل البشري.
ت\يتواسط المصمم\ة بين التكنولوجي واليومي وت\يعطي للتكنولوجيا شكلًا ومذاقًا يتيحاها للبشر. دور المصمم\ة هو التخيل، وتطوير الحدس، وتثبيته، والنقد والإبداع من أجل السماح للبشر بإملاء أنماط طرق التفاعل المرغوب بها. التكنولوجيا هي أداة وتعبير عن المعرفة المتراكمة لدى المجتمع البشري والمسار يسمح لكل طالب\ة العمل مع المواد التي تشغله\ا وتشجع الخيال والعمل من أجل إحداث تغيير نحو الأفضل.
يشمل المسار التعاون مع الشركات الرائدة وشركات الستارتأب، بالإضافة إلى التعاونات الأكاديمية والفنية الفريدة. إليك التعاونات التي من السنوات الأخيرة:
- التعاون مع أقسام الفنون والهندسة الصناعية والإدارة من جامعة بن غوريون في موضوع هندسة الروبوتات
- تعاون مستمر مع مختبر عميت تسوران في الجامعة العبرية في موضوع الكرافت والتكنولوجيا
- تعاونات بحث-تصميمية مع معهد العلوم الصناعية في جامعة طوكيو تتناول مع البيوتكنولوجيا والمواصلات في المستقبل
- تعاون مستمر مع شركة إنتل بحثًا عن تطبيقات ممكنة للنماذج المولّدة (generative models)